كافكا وديفيد والمستر مارتي…

كما قال المستر مارتي ذات مرة
عندما قرأ عنوان كتابي:
“لو كان كافكا يملك هاتفًا نقالًا …
لفرّ منك فزعًا ولم يعقّب…”

المستر مارتي دي. أحد أصدقائي على منصة سيمبي.

المستجدات:

1- 11 يومًا متواصلاً من التعلم على تطبيق دولينگو تابعني ونافسني هناك. رابط. (تنويه: الرابط يمنحني أسبوعًا من التجربة المدفوعة للتطبيق على كلّ مشترك).

صورة من حسابي على دولينگو

2- في العصر الطباشيري (أي بالضبط منذ نحو سنتين)، سجلت في موقع mentspot، وهو موقع يمثل شبكة تجمع ما بين طالبي المرشدين (رواد الأعمال، والحالمين؟) والمرشدين والمستشارين (مونتورز)، ومنذ ذلك العهد نسيت أمره، حتى وصلتني رسالة من أحد المستشارين هناك يدعى ديفيد. أخبرني أنه أحد محبي كورت فينغوت، وأنه ينتابه الفضول ليعرف كيف تلقى العرب كتبه وحسه الفكاهي، وطبعًا إذا فيه فرصة بيننا نتعاون معا بصفته مستشار وأنا صاحب مشروع ريادي (يتعلق بالترجمة والتبادل الثقافي طبعًا).

قمنا أنا وديفيد يوم الجمعة 04 أكتوبر 2019 بفيديو شات على السكايب تحدثنا فيه مطولاً عن شتى المواضيع، وسعدت جدًا بالتعرّف إليه. أحكي لكم هذا للاستفادة من الموقع أعلاه، ولمعرفة إحدى الطرق التي تتشكل بها الصداقات وتنشأ شبكات التعاون والمعارف في فضاء الإنترنت.

روابط:

بيانات الباروميتر العربي متاحة في متناول العامة دون مقابل (مفيد لأبحاث السوق)

شكرًا دار كلمات (التي نشرت كتابي وترجماتي) على التنويه بكتابي لو كان كافكا يملك هاتفًا نقالاً: (ادعمني واشترِ نسخة ورقية من هنا):

شاركني أفكارك!